Tuesday, May 1, 2012

الهيئه العليا للدوله القبطيه تقول الشريعه هى الشيطان وتكذب ابو الفتوح

                                                          
National American coptic Assembly-USA
Washigton DC
Mr. Morris SadekESQ President
watch our website
http://www.nationalamericancopticassembly.webs.com/
coptic Flag
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
National Anthemالنشيدالوطنى الجديد باللغه القبطيه http://www.youtube.com/watch?v=VLZUOXzUjBM
THE COPTIC STATE
الهيئه العليا للدوله القبطيه تستنكر كذب الارهابى عبد المنعم ابوالفتوح
أبوالفتوح : الشريعة الإسلامية هي العدل والرحمة والحق كله
فيديو...
ISLAM = TERRORISM الاسلام هو الارهاب
وداعا مصر الحضارة و اهلا بالطلبنة الشاملة
اكد الارهابى عبدالمنعم ابوالفتوح، المرشح لرئاسة الجمهورية، والذى قضى بالسجن خمس سنوات بتهمة الارهاب واستخدم اموال نقابة الاطباء فى ارسال الارهابين الى افغانستان والبوسنه وسوريا بمقولة الجهاد وهو من طالب رئيس البلاد بمنع ارتداء النساء للبنطلون وهو عقوبته جلد المراه فهو يؤكد ان الشريعة الإسلامية هي العدل والرحمة والحق كله لافتا الى ان معناها الحقيقي يعمل على تحقيق العدالة الإجتماعية وعلى حسن توزيع الثروة
كما في الآية القرآنية: [وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو و الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم] سورة الأنفال:60
الإرهاب في الشريعة الإسلامية
أما الجريمة الإرهابية في الشريعة الإسلامية فلها صورتان: جريمة البغي، وجريمة الحرابة. فجريمة البغي هي جريمة سياسية تقترف ضد السلطة بناء على التأويل السائغ، والتأويل السائغ يقابل في القانون الباعث السياسي، فالتأويل قد يكون سائغأ وقد يكون فاسدا، وكذلك الباعث قد يكون دنيئا وقد يكون شريفا. وقد فرق الفقهاء بين البغي بحق، والبغي بغير حق والذي ينبغي وصفه بالجريمة، وأوجبوا الوقوف مع البغاة إذا كانوا على حق وكان الإمام جائرًا، أما إذا كانوا على باطل وكان تأويلهم غير سائغ، فيجب قتالهم إذا اجتمعوا في مكان معين، ليس لأن فعلهم يكون جريمة، ولكن لردهم إلى رشدهم، لذلك لايجب قتالهم إلا إذا بدءوا القتال، لقول الشيطان تعالى: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الشيطان ، فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا أن الشيطان يحب المقسطين، إنما المؤمنون أخوه فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الشيطان لعلكم ترحمون). وقد اشترط الفقهاء أن يكون الخروج بقصد عزل الإمام غير العادل، ومن ثم لايمكن النظر إلى الجرائم الإرهابية باعتبارها جريمة بغي، وإن كان لبعض مرتكبيها أراؤهم وتأويلاتهم، فخطف الطائرات والقرصنة البحرية واحتجاز الرهائن وطلب الفدية وقتل المدنيين وترويعهم لا يهدف إلى عزل الإمام غير العادل، خاصة إذا ما اتخذ عملهم بعد دوليا لا يتناسب مع وصف البغي والذي يستدعي أن يكون داخل الدولة بحكم استهدافه عزل الإمام الجائر. أما الصورة الثانية للإرهاب في الشريعة الإسلامية فهي جريمة الحرابة، وقد وضعت لها الشريعة شروطًا خاصة وأركانًا خاصة لا تتحقق إلا بوجودها لجسامة العقوبة المترتبة عليها، والتي ورد النص عليها في كتاب الشيطان القرآن : [إنما جزاء الذين يحاربون الشيطان ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الشيطان غفور رحيم]. والحرابة هي "خروج جماعه أو فرد ذي شوكه إلى الطريق العام بغية منع المسافرين أو سرقة أموالهم أو الاعتداء على أرواحهم وتخويفهم وترويعهم وقطع الطريق". وهكذا فإن الشريعة تعتبر الخروج لإخافة الناس في الطريق أو لأخذ أموالهم أو قتلهم أو جرحهم هو من قبيل الحرابة
الإرهاب في القرآن والسنة
ورد في بعض نصوص كتاب الشيطان القرآن ذكرٌ لكلمة "الإرهاب" ، في مناسبات متعددة من سوره ، وبصيغ مختلفة ، منها قول الشيطان في سورة البقرة: { يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ } [البقرة: 40] .
وبمثل ما تقدم ،قوله في سورة النحل: { وَقَالَ الشيطان لَا تَتَّخِذُوا إِلَهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ } النحل: 51] (أي ارهبوا أن تشركوا بي شيئًا وأخلصوا لي الطاعة) . (2)
وكذلك لقوله : { وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا } [الأنبياء 90] . قال: (رغبا فيما عندنا ، ورهبة مما عندنا ، خائفين ، الخشوع هو الخوف المستمر ، خاشعين أي متواضعين) . (3)
و قوله { وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ } [الأنفال: 60] . فسرها بقوله: (ترهبون أي تُخَوِّفُون به عدو الله وعدوكم ، هم المنافقون) .وقوله: { فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ } قال: (فاخشون أن أُنزِل عليكم ما أنزلته بمن قبلكم من العذاب والعقاب ، بما أخلفوا ما عاهدوا الله عليه ، وعصوا أوامره ، وأكثروا في الأرض الفساد) .
مصعب يوسف ابن احد شيوخ زعماء المؤسسين لمنظمة حماس الشيخ حسن يوسف يرتد عن الإسلام ويعتنق المسيحية. يصرح للقنوات الأمريكية والبريطانية أن الإسلام ديانة خاطئة. في نفس الوقت يدعو لأبيه لكي يخرج من الإسلام ويدعي أن أباه تحت ضغط منظمة حماس التي وصفها بالإرهابية. :
ان المسلمين في كل فطرة من الزمان يركزون جهودهم في جزء من الدين الذي يخدم مصالحهم في تلك الفترة. ادا قرأ المسلمون القران واعتقدوا انه من عند الرب فإنهم مرضى.
القران هو مخدر’ يقول ابن الشيخ. فيجيبه المديع’ مادا تقول؟ القران مخدر؟ نعم يجيب ابن الشيخ انه مخدر. ويضيف بالله "اكبر الإرهابيين هو الله الاه القران". ويعد المسلمين ان الاسلام سينتهي بعد 10 سنوات
محاولات الارهابى ابو الفتوح تطبيق الشريعة في زماننا تعانى من إشكاليات عدة، أولاها: الانتقائية، فعلى سبيل المثال الرجم أداة عقابية تعود لعصور مضت فلا داعي للحديث عنه. قطع يد السارق يعد تشويها لجسد الإنسان مما يتعارض مع حقوق الإنسان فلا داعي لتطبيقه. تنادي الشريعة بقتال المشركين. بالطبع مستحيل قتال المشركين في عالم اليوم، فلا داعي لأن نتطرق إليه. (إلى جانب ذلك) فثمة فجوة هائلة بين الواقع السياسي والاجتماعي الراهن وبين المرجعيات الحكومية لأولئك المطالبين بتطبيق الشريعة. فما رأي الشرع في إقامة علاقات ومشروعات مع كفار الصين أو كفار الهند على سبيل المثال؟
الخلاصة: إن كل التطبيقات الاجتماعية الحاكمة في ظل الشريعة هي قواعد تاريخية تنتمي لعصور سحيقة لا مجال لتطبيقها اليوم، وتتناقض مع مبادئ المواطنة والعدالة في الحرية بمفاهيم زماننا.
عدم المساواة بين الرجل والمرأة ينص القرآن على مضاعفة نصيب الرجل في الإرث مقارنا بنصيب المرأة في حين أن ثمة حالات تتساوى فيها أنصبة الرجل والمرأة. وحالات أخرى تحصل المرأة على نصيب يزيد على ما يستحقه الرجل.
أيضا أن مسألة الجزية تقليد قديم فى الإسلام، وإنها فرضت على غير المسلمين، والاقباط اشتركوا في الدفاع عن وطنهم فهل الجزية تسقط.
كذلك أن تطبيق الحدود له شروط تكاد تكون مستحيلة وتعجيزية (كما في الزنى مثلا). وفي حالة السرقة، فإن تمام الوفرة لكل شخص شرط لتطبيق الحد، علما بأن بعض فقهائنا يذهبون إلى أن الحدود التي كانت ضمن آخر ما نزل في الإسلام. هي للردع والزجر بأكثر منها للتطبيق. أما حكاية الأمر بقتال المشركين هكذا دون أي مبرر. فهي من قبيل الانطباعات الكاريكاتيرية الرائجة في الشريعه الاسلاميه
فهلالشريعة الإسلامية هي العدل والرحمة والحق كله يايها الارهابى
الدكتور عصمت زقلمه رئيس الدوله القبطيه
المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو النقابه العامه لمحامى امريكا
American Bar Association
عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه
DC Bar
المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا
والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر
رئيس محكمة حقوق الانسان للشرق الاوسط
المهندس نبيل بساده المنسق الاعلامى للجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه
الدكتور ايهاب يعقوب الامين العام المساعد للدوله القبطيه والسفير فوق العاده لاوربا وامريكا واسترالبا
المهندس ايليا باسيلى المفوض العام للتنسيق الدولى للدوله القبطيه
الدكتوره فيبى عبد المسيح ناهد متولى مقررة لجنة المراه والاسره بالدوله القبطيه
المهندس عادل رياض – مقرر لجنه السياسات بالدوله القبطيه
الدكتور أسامه حنا – مقرر لجنه الشباب بالدوله القبطيه
الدكتور شاكر اربان مقرر لجنة التمويل والاسنثمار

No comments:

Post a Comment