Thursday, July 29, 2010

فيديومافيا الاسلمه القسريه لبنات الاقباط


استمع وشاهد كيف يستدرج المسلمون وعصابات الاسلمه فى مصر فى دورهم المشبوه فى خطف واغتصاب واسلمة بنات الاقباط فى مصر رساله الى كل فتاة قبطيه واسره قبطيه ورساله للمجتمع الدولى للتدليل على ان المسلمون كلهم عصابه من الاشرار يعبدون ايدلوجيه شريره هو الشيطان شاهدوا ياعالم الفيديو الاتى

احداث مؤلمة واجهزة امن مجرمة
لطيف شاكر- حقوق الاقباط
حقيقة احداث مؤلمة يقطر لها القلب دما. وخسة لاحدود لها من دولة تضطهد ابنائها,وتركت يد الاوغاد الاشرار طليقة يفترسون الشعب القبطي بمظلة من الامن الموكل له حراسة الوطن والمناط به العمل علي استباب الامن ,وبمباركة حكومة خسيسة ورئيس متهالك صحيا .. وفي ظل هذا انقض الغوغاء علي الاقباط العزل فخطفوا بناتهم واغتصبوا فتياتهم ورملوا نسائهم واهانوا رجالهم ....الامن يقتل ويضرب ويغطي علي جرائم الجناة, وقضاة ظلمة يحكمون ببراءة المذنب ويذنب البرئ .. وميديا عفنة تبرر مواقف الرعاع...دولة بوليسية يحكمها الحاكم بأمر الله المسمي في عصرنا الهباب وزير الداخلية وهو المهيمن علي امور البلاد هو واذنابه يحكموننا بالحديد والنار.... اسود علي الاقباط المسالمين ,نعامة امام الوهابيين والمتشددين, وفئران امام اسرائل المتربصة علي الابواب الذين يستفزوننا ويضربوا بكل الاتفاقيات عرض الحائط ونحن نقبل احذيتهم الكريمة

تعددت حوادث خطف البنات في العهد المشئوم لمبارك والعادلي وكان اخرها زوجة كاهن دير ابو مواس ولن تكون الاخيرة مادمنا ارتضينا بالذل والهوان ,وانحنينا ليركبونا الحفاة السفلة... وماذا نحن فاعلون امام جحافل الظلم المتجبرين وهم الضعفاء , نحلم براحة نتمتع بها مع اولادنا وبناتنا.. ولكن كيف الوصول اليها ونحن بين ذئاب خاطفة !!!!



لو نظرنا الي الخلف قليلا وقرأنا ماكتبه حكماء صهيون في بروتوكلاتهم نتعلم منهم الكثير ...كانت خططتهم ان بعددهم الذي لم يتجاوز في حينه عن اثني عشر مليونا في العالم كله ان يتحكموا في جميع حكومات الدول كلها, ونجحت خططتهم بامتياز , فامتلكوا العالم عن طريق الاقتصاد وكان الذهب الركيزة الاساسية في الوصول الي مآربهم لانه الركن الاساسي للاقتصاد العالمي ... وبأموالهم احتلوا المراكز القيادية في كل العالم...ومن يجرأ ان يتصدي لاسرائيل الآن الا بالحناجر والاصوات الخافتة حتي لايسمعوا الا انفسهم وبالهمس دون اللمس ..



باربعة ملايين نفس صارت اسرائيل في عداد الدول الكبري .. وبعقلية وحكمة الاقلية العددية اضحت ضمن الدول النووية, بل والاكثر من هذا صارت تمرمغ انوف ورؤوس كل العرب بلااستثناء في التراب والوحل ايضا... وجميع العرب يهرول اليهم ليكسبوا رضاهم ويطلبوا ودهم لانهم الاقوياء ونحن الجبناء ..اليس فوق العالي عالي والله فوق الجميع ...



هل حكماء صهيون اكثر منا ذكاءا بالطبع لا ..لكنهم اكثر اتحادا واخلاصا لقضيتهم و لبعضهم ,ونري تماسكهم وتعاونهم في كل البلاد الذين نزحوا اليها مشتتين في كل بقاع العالم , ولكهم حفظوا علي لغتهم وشجرة عائلاتهم وهدفهم الواحد المتثل في ارض الميعاد وبناء الهيكل ..ومن اجل هذا التزموا بوحدة الصف ليصلوا الي وحدة الهدف...قاموا بالمظاهرات اذا كان ضروريا ,وبالعنف اذا فرض عليهم وبالسياسة والحكمة اذا اقتضي الامر والي المال والاقتصاد اذا كانت الوسيلة للهدف المراد.... ..



والعجب كل العجب ان الاقباط نجحوا في كل الميادين وامتلكوا ناصية الاقتصاد وامتازوا بالعلم والثقافة وشغلوا ارقي المناصب العالمية في مهاجرهم والبلاد الاوربية الذين ارتحلوا اليها فارين من وطأة الاضطهاد وقسوة الظلم ,نجحوا كافراد لكن لم ينجحوا كجماعات ...ولااعرف السر في هذا !!!!!



وعندما افكر في الاحداث والنكبات التي نعيشها اخذني تفكيري الي تحليل الادوار لاقباط الداخل والخارج ودور الكنيسة حاليا :



لكن قبل تحليل الادوار والواجبات اقول لكم :صدقوني لم افرح بتسليم زوجة الكاهن لذويها ولم اكن اتمني هذا ولاتندهشوا لان نتعامل الآن بالقطعة ولانها زوجة كاهن والمظاهرات في عنفها وعلي اشدها .. فلزم الامر تسليمها لكن اين مئات بل الاف الفتيات والعائلات التي خطفت وليس احد يذكرهم... هل لايتساوو مع السيدة كاميليا زوجة الكاهن ام هم سقط متاع !!



لقد وقف شعب بني مزار العظيم وقفة رجل واحد وصوتهم ازعج السلطات وقضي مضجعهم .. فماذا لو استمرت المظاهرات بمساندة كل اقباط مصر قاطية واصبحت مظاهرة مليونية.. واعلنوا طلباتهم الحقوقية في وقف نزيف الاختطاف, ووقف سيل الاضطهادات ...كان الامر سيتغير تماما وكانت الامور ستسير في احقاق الحق ليس للاقباط فقط بل لكل المصريين المظلومين ...كانت فرصة ذهبية وبمكر اهل الشر ومافيا الامن اخمدوا النار المشتعلة في قلوب الجميع وسلموا السيدة كاميليا .لذلك لم افرح بتسليم زوجة الكاهن ...ودعوني الان في توزيع الادوار



اولا دور الداخل:



1- لابد من الاهتمام والحفاظ علي ابناءهم وبناتهم فهم سيقدمون حسابا عليهم يوم الدينونة ولايكونوا حسني النية باختلاطهم بأولاد العالم , ويدققوا في الاصدقاء خاصة الزيارات والزوار .



2- لابد ان يعلم ولاة الامر ان حرب الخطف علي اشده بسبب الاغراءات المالية السخية التي تمنحها الحركات الوهابية وبعض بيوت المال في مصر للقائمين باسلمة بناتنا ,خاصة في ظروف اقتصاد متردية وسيئة للغاية .



3- لابد ان الاهل يعرفوا تماما ان الحشمة ضرورية لان العري يجذب الانتباه ويسيل لعاب الوحوش البشرية , والمكافآت جاهزة ...



4- ان نحرص علي وحدة الصف ان كان في داخل الطائفة الواحدة او بين الطوائف الاخري حتي تتسع مساحة الصداقة البريئة والاجتماعيات النظيفة والانشطة المهذبة بين ابناءنا وبناتنا .



5- لابد من القدوة الحسنة للوالدين وتجنب الخلافات العائلية خاصة امام الابناء والبنات حتي لايشعروا بأن البيت اصبح جهنم ارضية فيحاولوا الفرار منه الي اي حضن شيطاني وهمي .



ثانيا دور الخارج:



1- سرعة تكوين لوبي من بعض الشخصيات القبطية النشطاء في حقوق الاقباط والذين لهم ثقا اجتماعي وخاصة المحامون الدوليين .



2- القيام بالاتصات المكثفة بالشرفاء والمستنيرين المسلمين فانهم خير عون لنا لحكمتهم وصوتهم عال.



3- ان يقوم هؤلاء النشطاء بالاتصال ببلاد المهجر والدول الاوربية ليكونوا جميعا لهم صوت واحد وهدف واحد ويتفقوا علي خطة حالية للتصدي للمواقف الراهنة وخطة ومستقبلية لاحقاق حقوق الاقباط في وطن اغفلهم تماما .



4- ضرورة كسب اعضاء الكونجرس كل في ولايته ويتم التواصل معهم بالامكتنيات المتوفرة والملفات المتاحة وشرائط فيديو والمقالات والاحاديث والاخبار المصورة بشأن خطف البنات وكل انواع الاضطهادات



5- من المهم جدا الاتصال بالسفارة المصرية في كل البلاد ومطالبة السفراء والقناصل بسرعة الاتصال بالمسئولين بالوطن لحثهم علي الحلول لمشاكلنا ولا مانع ان نتظاهر امام ابواب السفارات والاعتصام بها وقد نجحت تجربة اقباط كندا في نقل السفير المصري



6- ان تقوم كل القنوات القبطية بحث الشعب القبطي المهجري والاوربي للتضامن بالصلاة والدعم المادي لاتحاد الاقباط النشطاء ,حتي يكملوا مسيرتهم الحقوقية, ولا داعي الان بمطالبة الشعب بتبرعاتهم للقنوات فلنترك الفرصة الآن للاكثراهمية والاعظم خطورة .



7- من الضروري نشر اخبار خطف البنات ومشاكل الاقباط في جرائد وصحف امريكية



8- ضرورة الاتصال بالميديا الامريكية والفضائيات لكشف الامور المخفية علي العالم الحر وتدعيمها بالمستندات الدالة علي الظلم والفساد .



ثالثا دور الكنيسة الخالدة



1-كان لوقفة قداسة البابا في موضوع حكم المحكمة الدستورية بالزام الكنيسة بزواج المطلقين خلافا لتعاليم الكتاب المقدس له صدي قويا وايده الكثير من المسلمين العقلاء قبل المسيحيين الاقباط .

وهنا امر اهم واخطر من الزواج والطلاق وابعد عمقا ...انه اختطاف النفوس واهلاكها بالقوة الجبرية عن طريق الشياطين المغرضة...



2- ارجو من قداسة البابا الواعي للامور جيدا ان يصدر قراره الرعوي بعدم عمل زوجات الكهنة بأي عمل سوي الاشتراك مع ازواجهن الكهنة في خدمات الكنيسة ..لقد اطلقت الكنيسة عليهم تاسوني اي اخت وهن خير معين لكاهن الله العلي في خدمته الرعوية والطقسية , وحتي نتجنب حروب الشياطين ضدهم ويكونوا بمنأي عن حيل الاشرار كما حدث سابقا خاصة وانهن مستهدفات لاذلال الاقباط بهم .



3- يجب ان تقوم الرعاة بواجبهم من ناحية الافتقادات المستمرة والاهتمام بالنواحي الروحية جنبا الي جنب الانشطة الاجتماعية والرياضية , الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة (1تى4: 8).

اصحوا واسهروا لان ابليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو , فقاوموه راسخين في الايمان 1بط8

No comments:

Post a Comment