Wednesday, March 18, 2009

اسلمة التعليم فى مصر‏

غزت عصابات العرب واحتلت مصر بقيادة عمرو بن العاص بن العاهره وقال الحلبي في سيرته 1 ص 46 في نكاح البغايا . ونكاح الجمع .وكانت النابغة ام عمرو ابن العاص بغيا (عاهرة) وأرخصهن أجرة، . . فوقع عليها أبو لهب وأمية بن خلف الجمحي وهشام بن المغيرة . وأبو سفيان والعاص بن وائل السهمي .. فولدت عمروا » . فأدعاه كل منهم فحكمت أمه فيه فقالت هو من العاص . فقال أبو سفيان : . اما أني لا اشك أني وضعته في رحم أمه . فأبت الا العاص راجع شرح نهج البلاغة 2 100 101 . .قالوا عن عمرو ابن العاص كانت امة ليلي العنزية اشهر بغايا مكة ارخصهن اجرة , ولما ولدتة ادعاها خمسة رجال قالوا ان عمرو ابن احد منهم . غير ان ليلي الحقتة بالعاص لانة اقرب الشبة بة راجع النساء ص 27 . العقد الفريد 1 \ 164 , المسعودي ، « مروج الذهب ومعادن الجوهر » ، 2 310 السيرة الحلبية اجبار الطالبات المسيحيات فى مصر على الاسلام * في حوار مع الطالبة التي حاولت الانتحار لإجبارها على الإجابة بالديانة الإسلامية....ومدرسة الأورمان التي رفعت علم الكعبة وصاحت بالتحية تحت راية الإسلام!* أولياء الأمور يصرخون: بناتنا يُجبرنا على تحية العلم تحت راية الإسلام ومديرة المدرسة تبني مسجداً ضخماً بالمدرسة وتحوّلها لإمارة إسلامية!* الطالبة المسيحية: أقبلت على الانتحار بعد ما تعرضت له من سخرية زميلاتي عقب إجباري على الامتحان بالديانة الاسمية وأنا مسيحية!* جبرائيل: التعليم يسير في طريقة الخطر وما قامت به مديرة المدرسة برفع علم وتحيته تحت راية الإسلام خيانة عظمى للوطن!* إدارة التعليم بالجيزة لم تحقق في الواقعة المسجلة بالفيديو والصور وتتواطأ في حق سمعة الوطن!الأقباط متحدون - حوار / نادر شكريملف أسلمة التعليم يفتحه "الأقباط متحدون" في إشارة لما يتعرض له الوطن الغالي في ظل موجة الأسلمة الوهابية للتعليم المصري وخلق الانقسام والاحتقان بين أبناء الوطن الواحد وتتعرض لواقعتين في منتهى الخطورة...الواقعة الأولى وعلى غرار ما يتعرض له الطفلين أندرو وماريو تعرضت الطالبة مريم عزمي فؤاد عزيز جرجس بالسنة الأولى بمدرسة العاشر من رمضان الثانوية بنات بواقعة خطيرة عندما فوجئت بتقديم ورقة أسئلة امتحان الديانة الإسلامية وإجبارها الإجابة عليها لأنها مسلمة بالتبعية بعد إشهار الوالد لإسلامه، وأصيبت بحرج شديد وصدمة كبيرة خاصة بعد ما ثارت ضحكات زميلاتها في اللجنة مما دفعها للتفكير في الانتحار بتناول عدد 68 كبسولة دواء، وتم إنقاذها في اللحظات الأخيرة بعد أن رفضت الطالبة الإجابة على الأسئلة مؤكدة أنها مسيحية وليس لها علاقة بوالدها لأنها مسئولة عن نفسها...أما الواقعة الأخطر التي تمس سمعة مصر وأمنها القومي ما قامت به مدير مدرسة الأورمان ثانوية بنات بالجيزة قامت برفع علم أخضر اللون يعلو علم جمهورية مصر العربية وأمرت الطالبات بأن يسبقن تحية العلم بالعبارة الآتية:(يا فتيات مصر هذا علمكن الصاعد يرفرف فحيوه تحت راية الإسلام)...كما قامت مديرة المدرسة بتحويل مبنى المدرسة الأمامي وبطول الواجهة إلى مسجد كبير حتى أنك لا تعرف أنك تدخل مدرسة وإنما مسجد ليؤدي الصلاة حتى المصابيح الكهربائية على أبواب المدرسة كتبت بآيات قرآنية مما طمست معه المؤسسة التعليمية، وقامت بتحويل الإذاعة المدرسية التي يُبث فيها الأخبار السياسية والاجتماعية والرياضية والأنشطة التعليمية إلى خطبة دينية بحتة يومياً، وإحياء ما يسمى الليلة المحمدية مع تغيير كامل في زي الطالبات...وتقوم المديرة بنهر وتوبيخ كل طالبة لم ترتد الحجاب وتصفها بالكافرة حتى لو كانت مسيحية وترفض المديرة رفضاً باتاً سماع الكلمة المتبادلة للمسلمين والمسيحيين على السواء وهي كلمة (صدقني أو بأمانة) وتنزعج جداً لسماعها وتنهر من يرددها نقلا عن منظمة اقباط الولايات المتحده والدليل على اسلمة التعليم فى مصر يمكن مشاهدته على الرابط الاتى http://www.youtube.com/watch?v=8wlNySkeZzc بدا الانحدار منذ انقلاب العسكر وبسبب التعليم الديني وسيادتة علي روح التعليم في مصر واسلمة التعليم رويدا منذ عام 52 للان غلب علية الطابع الاملائي والانشائي وروح التلاوة و انعدمت روح الابتكار والتجربة والاستنتاج وروح التنبوء العلمي وهذا هو التعليم اتذكر مرة كنت في اخر عام في الجامعة وكان هناك استاذ لا ادري كيف حصل علي الدكتوراة كان يضيع وقت الحصة في كلام في الاسلام والدين ووقتها واجهه احد الطلاب المسلمين بان المنهج اولي باهتماماتة لقد اصبح الافلاس الفكري والعلمي منتشرا مثل الوباء في مصر ولا بديل الا التوجة للاسلام فعند الاسلام يخرس الكل ويدعوا روحانيات و كانهم وصلوا لعنان المساء وهذا ليس نقدا للاسلام ولا لاي دين بل هو نقد منطقي لابعاد الدين عن العلم فالعلم تجريبي مادي ملموس والدين روحاني واقول لاقباط المهجر كم انتم محظوظين لخروجكم من مصر فلا فائدة ابدا من اي تعليم في مصر ويمكن ببساطة الاستغناء عني خريج اي جامعة مصري باي سي دي فكل ما يملكة خريج اي جامعة هو تلاوة الاجابة علي اي سوءال وهو تقليدي ديني بحت وكانة يقرا نص مقدس والنقطة الوحيدة التي كانت مضيئة في العملية التعلمية مدارس الاقباط التي سرقتها الدولة لتخربها كعادتهم وتحولها الى خراب بعد ان رفض بابا الاقباط انشاء مساجد لتعليم التلاميذ الكراهيه والعنصريه الموجزده بايات القران والتى افرزت كل الارهابيين فى العالم واولهم حسنى مبارك وايمن الظواهرى واذكركم بهذه الايات وهى · تهديد اليهود والمسيحيين بطمس وجوههم إذا لم يؤمنوا بالقرآن :"يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنـوا بما نزَّلنا مصدقـاً لما معكم من قبلِ أن نطمس وجوهاً فنردَّها على أدبارها أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً." النساء 4: 47
· الدعوة إلى قتال اليهود والمسيحيين حتى يؤمنوا أو يدفعوا الجزية وهم أذلاء:
"قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق (أي الثابت الناسخ لغيره من الأديان وهو دين الإسلام) من الذين أوتوا الكتاب (أي المسيحيين واليهود) حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون." (أي أذلاء منقادون لحكم الإسلام.) (آية 29 من سورة التوبة والتفاسير من الجلالين)
· الله يعذّب الناس بأيدي المسلمين:
"قاتلوهم ، يعذّبهـم الله بأيديكم ويُخْـزِهم وينصركم عليهم ويشفِ صدورَ قومٍ مؤمنين." (آية 14 من سورة التوبة)
· الله يتعاقد مع المؤمنين على القتال من أجله:
"إنَّ الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيَقتُلون ويُقتَلون وعداً عليه في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بوعده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم." (آية 111 من سورة التوبة) (وفي هذه الآية ادّعاء باطل على الإنجيل الذي نهى عن القتل والقتال)
· الله يأمر ببتر الأعضاء والصلب عقاباً لأعداء المسلمين:
"إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يُقْتَلوا أو يُصْلَبوا أو تُقْطَعَ أيديهم وأرجلهم من خلافٍ أو يُنْفوا من الأرضِ ذلك لهم خزيٌ في الدنيا ولهم في الآخرة عذابٌ عظيم." آية 33 من سورة المائدة)
· ضرب الرقاب:
"فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب (أي اقتلوهم بضرب رقابهم) حتى إذا أثخنتموهم (أي أكثرتم فيهم القتل) فشدّوا الوثاق فإما مَنّا بَعْدُ وإمّا فداءً (أي ولكم أن تطلقوا سراحهم فيما بعد أو تبادلوهم بأسرى من المسلمين أو المال) حتى تضع الحرب أوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قُتِلوا في سبيل الله فلن يضلَّ أعمالهم." (آية 4 من سورة محمد)
· أغلُظ عليهم:
"يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ" (آية 73 من سورة التوبة)
· عقاب الذين يقررون رفض دين الإسلام بعد أن آمنوا به: (أنظر للعقاب الذي ينتظرك هنا يا هشام!)
‏"وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ. أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُـواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فاللهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ. قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ الله بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" (آية 12 إلى 14 من سورة التوبة)
· واقتلوهم حيث وجدتموهم:
"ودّوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواءً فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولَّوا أي بقوا على ما هم عليه فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم ولياً ولا نصيراً". آية 89 من سورة النساء)

هذا هو الاسلام الذى ترضعونه لاولادنا بالمدارس وهاهى الارهابيه ناظرة مدارس الاورمان تخرج اجبال شريره تنتمى الى الغزاه العرب الذين يعتبرون ان العروبه وطنيه لانهم احفاد الغزاه العرب ومنهم الجواسيس والقتله والارهابيون المسلمون ولم يذكر التاريخ اى مسيحى مصرى ارهابى او قاتل او جاسوس وانما انتم ياسلطان احفاد المحتلون لبلدنا مصر اما ان تقبلوا بحكم الاقباط لبلدهم مصر او ترحلوا الى ارض الحجاز ارض اجدادكم العرب ان مصر كانت قبطيه وستعزد قبطيه مهما طال الاحتلال العربى الاسلامى لمصر فالاحتلال لن يدوم ايها الخونه الذبن بعتم مصر من اجل الغزاه العرب لانكم انتم منهم فقد باع الارهابى جمال عبد الناصر ارض سيناء للبهود عام 1967 وحررها الفريق فؤاد عزيز غالى القبطى وهرب رئيس الاركان المسلم سعدالدين الشاذلى - ان مصر لن تستطيع انكار فضل فرنسا علايها فهى التى رسمت خريطه لمصر واعادت لها اثارها الافرعونيه بحل طلاسمها وانشأت المتاحف وحفرت قناة السويس والتى تنهبون خيراتها اليوم واما عن الانجليز فاسألوا سكك حديد مصر وشوارعها والبورصه والمجالس التشريعيه ويذكر الاقباط للفرنسيين تمكينهم من بناء جيش قبطى بقيادة الجنرال يعقوب وللانجليز تعيين بطرس غالى رئيس لوزراء مصر وويصا وواصف رئيسا لمجلس النواب وهذا لم يتكرر لاحتلال احفاد الغزاه العرب مصر سنة 1952 ولم يقتل قبطى واحد ايام التواجد البريطانى فى مصر انظر وقارن ياسلطان حال الاقباط اليوم وحالهم ايام التواجد البريطانى لانكم كنتم تحافون منهم اما اليوم فلارادع لكم ولذلك ضاع الاقباط تحت وهم الوطنيه والخوف من الاستقواء بالاجنبى وهو شعار كاذب وواهى لان الاقباط تحت هذا الشعار اما مهاجرون او هالكون لذلك ادعو كل الاقباط الى خلق تحالف مع الدوله العبريه التى تجاور مصر والتى تقع على مسافه واحده من الارهاب الاسلامى العربى والقول بغير ذلك يعنى تدمير الاقباط فاحفاد الغزاه العرب لن يعطوا الاقباط حقوقهم الابقيام االتحالف مع قوة الردع الاسرائيلى

No comments:

Post a Comment