Friday, March 13, 2009

محاكمة البطل القبطى رامى عاطف خله




بعد سلب المسلم شرف قبطيه
قضاة مسلمون يحاكمون البطل القبطى رامى عاطف خله
والنيابه العامه والاخوان المسلمون يطالبون باعدامه


تنظر محكمة جنايات القاهره دائرة الاميريه بالقاهره الجديده التجمع الخامس يوم الثلاثاء الموافق 21 ابريل2009 قضية البطل القبطى رامى عاطف خله طنيوس غبريال 35 سنه الذى دافع عن شرف أقباط مصر عندما اغتصب الارهابى المسلم احمد صلاح شادى شقيقته القبطيه المسيحيه مريم عاطف خله وحملت منه سفاحا واضطرت بعد ثلاثة شهور من الاغتصاب والحمل سفاحا وتحت الارهاب الاسلامى ان تشهر اسلامها وتتزوجه وفقا لما هوثابت بالاوراق الرسميه المقدمه من محامى المتهم ولما ضاق بها الحال مع الارهابى احمد صلاح قاستنجدت بشقيقها وصارحته بواقعة اغتصابها وحملها سفاحا وعندما توجه رامى عاطف لمنزل الارهابى احمد صلاح للتفاهم معه واعادة شقيقته احضرله سلاحا لقتله ولكن رامى عاطف اسنطاع سحب السلاح وقتله وتدخلت المباحث الجنائيه ومباحث امن الدوله والمخابرات العامه وكيفت القضيه بالاوراق على انها جريمة قتل عمد مع سبق الاصرار والترصد واجرى التحقيق وكيل نيابه مسلم هو محمود عبدالاسى وفقا لما املته الاجهزه الامنيه بعد ان علم العالم كله بماتقوم به الاجهزه الامنيه والسياديه فى مصر من خطف واسلمة واغتصاب الاف الفتيات القبطيات واسلمتهن بعد تخديرهن وتزويجهن من مسلمون ولعل واقعة وفاء قسطنطين خير شاهد على عملية التخدير والاسلمه والاغتصاب ولعل قرار الاحاله للمحامى العام المسلم عمرو قنديل يفضح هذه القضيه عندما سطر قرار الاحاله متضمنا جريمة القتل العمد وسبق الاصرار والترصد مع اقترانها بجريمة الشروع فى قتل مريم والتى سماها بالاوراق مريم محمد عبدالله متخذا لها اسما مسلما وابا مسلما بخلاف والدها الحقيقى المسيحى القبطى ابن الفراعنه كما يتضح من كامل الاسم رامى عاطف خله طنيوس غبريال واضاف قرار احالة المحاتمى العام المسلم جريمة الشروع فى قتل الطفل انور احمد صلاح مع سبق الاصرار والترصد وكلها جرائم عقوبتها الاعدام شنقا فضلا عن ذلك فأن شهود الاثيات الملفقون كلهم مسلمون مثل محمد السيد حجازى احمد محمد و اسلام بشرى ومحمد سيد وصلاح شادى وناصر حسن وأكنملت الحلقه بتقديم المتهم المسكين لمحكمة الجنايات وكل اعضاء المحكمه مسلمون فالقتيل مسلم والقاضى يحكم بوجدانه ويحيل اوراق المتهم الى مفتى الديار المسلم ايضا وهو مندوب السماء على الارض بالنسبه للمسلمون ولكنه لن يكون ابدا مندوب الرب السماوى للمسيحيين لكى يحكم بشنقهم ولن ينسى رجال العداله عندما رفض مفتى مصر شنق محمد الوردانى المسلم قاتل بطرس باشاغالى المسيحى رئيس وزراء مصر لان القاتل مسلم والقتيل مسيحى وانتهز الاخوان المسلمون هذه القضيه فدفعوا بالمحاتمى مختار نوح لينضم للنيابه فى طلب الحكم باعدام المتهم المسيحى رامى عاطف بالاعدام شنقا ومنذ شهور حكم المستشار عرفان بالمنيا على قاتل مسلم لشاب قبطى بالحبس سنه مع وقف التنفيذ رغم اعترافه بقتل شاب قبطى كما حكم المستشار عفيفى بسوهاج ببراءة القتله المسلمون وكذلك محكة جنايات قنا حكمت ببراءة المسلمون قتلة القبطى كمال مجلع والان ندفع بعدم حيادية محكمة جنايات القاهره لعدم شمول الهيئه لقاضى قبطى وعلينا ان ننتظر صلب البطل القبطى رامى عاطف خله فى القرن الواحد والعشرون مثلما صلب السيد يسوع المسيح له المجد منذ الفين سته ولكن هنا فى مستعمرة مصر العربيه الاسلاميه
ان الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه بواشطن تقدم للعالم الحركله قضية شرف الاقباط فى بلدهم مصر والذين تحت حكم البرابره احفاد الغزاه العرب فهل سيستجيب العالم ويحرر مصر من احفاد الغزاه العرب
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض
المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه
رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه ا

No comments:

Post a Comment